«.¸¸.·*¨`·» شبابنا «.¸¸.·*¨`·»
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

«.¸¸.·*¨`·» شبابنا «.¸¸.·*¨`·»

«.¸¸.·*¨`·» وبأدينا هيجى الخير لينا بينا ده بكره اكيد لينا «.¸¸.·*¨`·»
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ahmed eed
العصفورة
العصفورة
ahmed eed


ذكر
عدد الرسائل : 1209
العمر : 38
ما هو حزبك الحكومة .المعارضة . المستقلين : رئيس المجلس
أسرة شبابنا : الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه 85e41b10
تاريخ التسجيل : 26/10/2007

الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Empty
مُساهمةموضوع: الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه   الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Icon_minitimeالخميس يونيو 12, 2008 5:44 pm

الحلقة الجديدة والصورة الجديدة من صور الحياة

قبل الحلقة احب اقول شئ ان الحلقات دى مجرد خيال ولا تمت للحقيقة سوى بالاسلوب فقط يعنى انا مبحكيش قصص حد لكن بقول كلام ممكن يبقى واقع مع اى حد فينا
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
صديقة قديمة


دخل العمارة التي يقيم بها‏,‏ واستعد لمشوار صعود الدرج إلي مسكنه بالدور الرابع‏...‏ فاستجمع قواه وبدأ يصعد الدرج ببطء شديد‏...‏ حذره الطبيب منذ فترة من بذل المجهود الكبير خاصة في صعود السلم‏,‏ لكن كيف يتجنب ذلك وعمارته بلا مصعد ولا أمل في سكن آخر في ظروفه الحالية‏...‏ ولا مفر من الاحتمال ومحاولة تقليل الأضرار بقدر الإمكان‏.‏
‏..‏ لاتبدأ صعود السلم وأنت مرهق بالمشي‏..‏ وإنما توقف برهة حتي ينتظم تنفسك وتتخلص من إجهاد المشي‏...‏ ثم أبدأ صعود السلم درجة بعد درجة‏,‏ واشغل ذهنك بالتفكير في أشياء بهيجة تهون عليك الرحلة وتزيد من بطء خطوتك‏.‏ هكذا نصحه أهل الخبرة‏...‏ فالتزم بنصائحهم وعمل بها‏,‏ وكثيرا ماانتهز فرصة الصعود البطيء ففكر فيما يشغله من أمور‏..‏ أو تربص لأي جار نازل في الاتجاه الآخر فحياه وتوقف يتحدث معه في أي شأن ليستريح لحظات‏.‏ وفي مرات كثيرة ينظر إلي أبواب الشقق المغلقة ويتذكر سكانها من الجيران‏..‏ ويسترجع ذكرياته معهم‏.‏ عمارته برغم الارتفاع ليست كبيرة فهي من خمسة أدوار وتقيم في كل دور أسرتان
‏..‏ وقد جمعته الحياة بسكانها منذ عشر سنوات فعرفهم وعرفوه وتبادل معهم علاقات المودة وحسن الجوار‏.‏
تجاوز الدور الأول بسلام وبدأ يصعد درجات الدور الثاني فسمع وقع أقدام صغيرة هابطة من أعلي‏...‏ ماأكثر أطفال العمارة وما أحبهم إلي قلبه‏.‏ هم أصدقاؤه الحقيقيون في هذه العمارة‏...‏ ومعهم يتصرف علي سجيته‏,‏ أكثر مما يفعل مع أي جار آخر‏.‏ اقتربت الأقدام الصغيرة‏...‏ فرآها أمامه وتهلل لرؤيتها بأكثر مما يفعل مع أي طفل آخر‏..‏ وتوقف لاهثا وهو يقول في مرح‏:‏
ـ من هذا‏(‏ القمر‏)‏ الجميل الذي يهبط السلم؟

ابتسمت الصغيرة ابتسامة عريضة‏...‏ وأفسحت الطريق له ليعبره لكنه لم يفعل‏,‏ وإنما توقف وقال لها‏:‏ ألي أين يذهب القمر الآن؟
فأجابته بصوت خافت أنها نازلة لتشتري بعض الحلوي من البقال الذي يقع محله في نفس العمارة‏..‏ فسأل عن نوع الحلوي‏...‏ وعن ثمنها وعن مرات تناولها كل يوم‏...‏ وقدم نصائحه الثمينة لها بعدم الإفراط في تناولها حتي لاتفسد هذه الأسنان اللؤلؤية الجميلة‏...‏ وحتي لا تفسد شهيتها للطعام‏,‏ كما كرر نصيحته المعتادة لها بألا تغادر رصيف العمارة أو تعبر الطريق لأي سبب من الأسباب خوفا عليها من السيارات المسرعة‏...‏ وتلقي تأكيداتها بأنها ستفعل ذلك‏,‏ ولم يكتف بالوعد وإنما قال لها إنه سيحسب الزمن من لحظة مغادرتها الي لحظة عودتها ليعرف هل التزمت بوعدها أم أخلفته‏,‏ وسينتظر منها أن تطرق باب شقته لتطمينه علي عودتها سالمة‏...‏ فإذا فعلت ذلك فسوف يعطيها كتاب الصور وأقلام التلوين التي كان يستخدمها ابنه وهو في سنها‏..‏ ولم ينس بعد ذلك أن يسألها عن شقيقها وأبيها‏,‏ ثم عن ماما وأجابته بأن الجميع علي مايرام فأفسح لها الطريق‏..‏ وواصل الصعود ثم التفت اليها بعد عدة درجات فوجدها تنظر إليه ضاحكة‏,‏ ولوح لها مودعا ومذكرا بوعدها فلوحت له بيدها الصغيرة ثم واصلت الهبوط بنشاط‏..‏
سألها عن ماما وأجابت أنها بخير‏..‏ تري هل تحتفظ ذاكرتها الصغيرة بأي أثر للأخري التي انسحبت إلي عالم النسيان؟ يقولون إن ذاكرة الأطفال أقوي مما نعرفه عنها‏...‏ فهل تختزن ذاكرتها أي أثر للأخري الحقيقية؟‏.‏

لقد كانت جميلة كالملاك ورقيقة مع الجميع وحزينة حزنا شفيفا غامضا يثير عطف كل من يتعامل معها وإشفاقه‏,‏ تبادر الجميع بالتحية كلما التقت بأحد علي درج السلم ولا يفوتها السؤال عن الزوجات والأزواج والأبناء‏,‏ ولاتفوتها مناسبة لمجاملة جيرانها دون أن تجاملهم فيها بإخلاص‏,‏ ففي كل المناسبات يطرق طفلها الصغير الباب حاملا التورتة الجميلة التي برعت في صناعتها في البيت‏,‏ مع تحيات ماما وتهنئتها‏,‏ وفي المناسبات الحزينة تذهب مبكرة وتشارك اصحابها بدموعها الغزيرة‏.‏
ومن زوجته عرف انها زوجة لمحاسب شاب يقيم في الشقة التي تعلو مسكنهما مباشرة‏,‏ وأنها أم لطفل في الخامسة وحامل في وليد جديد تنتظره بشغف‏,‏ ورقيقة وغزيرة الدموع في كل الأحيان‏,‏ وسمع من زوجته ان جارة لهما عاتبتها بفظاظة ذات يوم لأن ابنها ضرب طفلتها خلال لهوهما في مدخل العمارة‏..‏ فانفجرت باكية وهي تعتذر لها بحرارة حتي ندمت الجارة علي غلظتها معها‏..‏ وتأسفت لها كثيرا‏.‏
ومن زوجته أيضا عرف انها تزوجت زميلا لها بالكلية بعد قصة حب عميق بينهما‏,‏ وأنها كافحت طويلا مع أبويها لاقناعهما بفتاها الذي لم يكن يملك امكانيات الزواج ولاتعدها الحياة معه إلا بحياة متقشفة‏,‏ لاتقارن بحياتها السابقة في بيت أبيها الطبيب الناجح‏,‏ وانها رفضت العريس الجاهز الذي رشحته لها جارتها والذي يملك شقة مناسبة في حي راق‏..‏ وسيارة حديثة‏..‏ ودخلا يمكنها من الحياة المريحة وتمسكت بفتاها المكافح الذي حصل بمعجزة علي شقة صغيرة في الدور الخامس في بيت قديم بلا مصعد‏..‏ وجفت امكانياته فعجز عن تقديم أي شئ آخر وتكفلت هي بباقي تكاليف الجهاز وتنازلت عن أحلام الزفاف الفاخر في فندق كبير‏..‏ ورضيت من الحياة بزوج تحبه ويحبها ويتعاونان معا علي أعباء الحياة وأعانها أبوها بمبلغ شهري صغير‏,‏ رافضا بإصرار السماح لها بالعمل لأن صحتها لاتحتمل إجهاد العمل ورعاية بيت وطفل صغير‏,‏ وسعدت بحياتها مع زوجها وإن كانت قد تعرضت لأزمة صحية شديدة عقب ولادتها طفلها وأقامت شهورا بعد الولادة في بيت أبيها‏,‏ ثم ظهرت ذات يوم أمام مدخل العمارة حاملة وليدها‏,‏ وآثار المرض بادية في وجهها الجميل فتسارع الجيران لتهنئتها بالعودة والإنجاب‏..‏ وتواصلت حياتها بعد ذلك هادئة‏,‏ لا يسمع لها الجيران صوتا ولا يرونها إلا علي درج السلم ممسكة بيد طفلها فتبدأ بالتحية والسؤال عن الأبناء‏,‏ وتتبادل الحديث لحظات مع من يصادفها ثم تودعه باحترام‏.‏
وترامت الأنباء إلي المهتمين بأنها تمضي فترات طويلة في فراشها وتتحامل علي نفسها لتقوم بواجبها تجاه زوجهاوطفلها‏.‏ وأن علاقتها بطفلها غريبة ومثيرة للتأمل فهي لاتنهاه عن شئ‏..‏ واذا أخطأت مرة ونهرته فبكي كانت دموعها اغزر من دموعه وندمها اسرع من غضبها‏.‏ وإذا ابدي تجاهها أي بادرة تمرد طبيعية من أمثاله من الأطفال بكت بالدمع الغزير وعاتبته كما تعاتب المرأة رجلا رشيدا وقالت له‏:‏ أهكذا يكون جزائي منك لأني أحبك كل هذا الحب؟ أهكذا يكون جزاء الحب الذي أحمله لك؟‏!‏ ثم تواصل البكاء بلا نهاية حتي يضطرب الطفل الصغير ويندم ويعتذر لها‏,‏ فيتعانقان بحرارة ويواصلان علاقتهما الحميمة‏!‏ تناقلت الجارات عنها ذلك‏,‏ فقالت جارة خبيثة إنها تخاطب زوجها في شخص طفلها وإنها مصدومة في زوجها الذي ضحت من أجله بالحياة المريحة فلم يعوضها زوجها بحبه عن تضحيتها‏...‏ وإنما جرفته معركة الحياة وشغلته عن اشباع احتياجاتها العاطفية‏..‏ وتحول بعد الزواج والانجاب الي زوج تقليدي مهموم بأعباء الحياة‏..‏ ولا وقت لديه لزوجته التي مازالت تعيش في الخيال‏.‏

لكن أحدا لم يسمع عنهما ما يؤيد هذا الزعم أو يؤكده فلم يتشاجرا مرة أمام أحد‏..‏ ولم تسمع زوجات الجيران منها يوما شكوي من زوجها حتي ولو فسرت بعضهن ذلك‏,‏ بدافع الغيرة منها غالبا‏,‏ بأنها ترفض الاعتراف لنفسها بصدمتها في الحب حتي لا تذهب تضحيتها هباء‏,‏ أما هو فكثيرا ما قابلها صدفة في مدخل العمارة أو علي درج السلم فبادرته كعادتها مع الجميع بتحيتها الرقيقة وسؤالها عن زوجته وطفله‏,‏ ورد تحيتها بحب واحترام‏.‏
ثم يوما صادفها هابطة الدرج وهي في أيام حملها الأخيرة وقد بدا الاجهاد واضحا علي وجهها فعرض عليها إن كانت في حاجة الي شيء من المحلات التجارية أن يأتيها به‏,‏ لتوفر علي نفسها مشقة نزول السلم وصعوده‏..‏ فشكرته بحرارة‏,‏ وأكدت له أنها في حاجة للمشي تنفيذا لأوامر الطبيب‏.‏

وبعد أسبوعين من هذا اللقاءالعابر دخلت المستشفي لتضع مولودها فكانت طفلة جميلة كما عرف من زوجته‏,‏ وغادرت المستشفي الي بيت أبيها لقضاء فترة النقاهة فيه‏,‏ فطالت غيبتها عن العمارة وأغلق زوجها شقته واصطحب طفله الصغير الي بيت أمه وأقام فيه‏.‏
وطالت غيبتها عن المألوف في مثل هذه الظروف فزارتها زوجته وبعض سيدات العمارة في بيت أبيها‏,‏ وعدن مكتئبات لتدهور صحتها وبطء شفائها‏.‏
ويوما صحا من نومه ودخل الحمام ثم اتجه الي غرفة المعيشة‏,‏ فوجد زوجته جالسة أمام مائدة الإفطار تقرأ صحيفة الصباح ودموعها تنساب في صمت‏,‏ فتساءل متوجسا عن الخبر‏,‏ فقدمت له الصحيفة التي تقرأها‏..‏ فتوقفت عيناه علي صورة الجارة الرقيقة متصدرة صفحة الوفيات‏!‏

ومضت شهور طويلة بعد ذلك والشقة العلوية مغلقة كما هي‏,‏ وساكنها غائب عن العمارة‏..‏ ثم أحس ذات يوم بدبيب حياة جديدة فيها‏..‏ وعرف من زوجته أن جارها قد عاد للسكن في شقته مع طفليه‏..‏ ومع زوجته الجديدة‏!‏ نعم زوجته الجديدة‏,‏ فقد تزوج من إحدي قريباته مستئذنا والدي زوجته الراحلة اللذين سلما بحقه في الزواج‏,‏ ليجد من يرعي طفليه الصغيرين‏,‏ ورأي الزوجة الجديدة ذات يوم مع زوجها‏,‏ فتذكر الراحلة الجميلة بأسي‏,‏ وتمني من أعماقه أن تكون رحيمة بالطفلين البائسين‏,‏ وباهتمام خفي حرص علي تأمل الأطفال الذين يصادفهم في ردهات العمارة‏..‏ باحثا عن الطفلة الصغيرة التي لم تهنأ أمها بصحبتها طويلا‏..‏ وتعرف عليها لأول وهلة حين رآها من ملامح وجهها المريحة التي تعيد الي الحياة صورة أمها الغائبة‏..‏ وخصها بعطف خفي واهتمام كبير‏..‏ وتكررت مداعباته وهداياه لها من قطع الحلوي والشيكولاته حتي أنست له وأحبته غافلة عن دوافعه الأليمة للاهتمام بها‏,‏ وتكررت دعواته لها بأن تزوره في بيته حتي استجابت لدعوته وقابلتها زوجته بحفاوة بالغة‏..‏ فاعتادت الطفلة بعد قليل أن تطرق بابه من حين الي آخر فيفتح لها الباب‏,‏ ويتهلل لرؤيتها ثم يصطحبها بحماس الي داخل شقته ويدعوها لتناول الشاي ومشاهدة التليفزيون معه ويثقل جيوبها عند انصرافها بقطع الحلوي‏..‏ وألفت زوجته إذا فتحت لها الباب أن ترحب بها ثم تناديه قائلة له إن صاحبته قد جاءت لزيارته‏!..‏ لم تبلغ الخامسة بعد‏,‏ لكنها صورة مكررة من أمها في ملامحها الجميلة الحزينة بلا سبب واضح‏..‏ وفي سرعة استجابتها لمشاعر الآخرين واستعدادها لحبهم‏.‏

قال لنفسه ذلك مختتما تأملاته وهو يدير مفتاحه في شقته فما أن عبر مدخلها حتي جاءه صوت زوجته من المطبخ‏:‏
ـ رأيتك من الشرفة تدخل العمارة منذ ثلث ساعة‏,‏ فماذا فعلت في هذا الوقت الطويل‏!‏
فأجابها‏,‏ وهو يخلع جاكتته ويضعها علي مقعد في الصالة‏:‏
ـ قابلت صديقة قديمة علي السلم‏..‏ فتحدثت معها بعض الوقت‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.6rbtop.com
Skran_garhy
مخبر
مخبر
Skran_garhy


ذكر
عدد الرسائل : 610
العمر : 33
أسرة شبابنا : الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه 85e41b10
تاريخ التسجيل : 04/11/2007

الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه   الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Icon_minitimeالخميس يونيو 12, 2008 6:05 pm

ناااااااااااااااااااااااااااااااااااايس يا عيد
والله رااااااااااااااااااااااااااائعة
برجاء الاستمراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار








شكرا للموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فيجو
Administrateur
Administrateur
فيجو


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 37
ما هو حزبك الحكومة .المعارضة . المستقلين : حكومتا وطنيتنا حماها الله
أسرة شبابنا : الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه 85e41b10
تاريخ التسجيل : 07/01/2008

الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه   الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Icon_minitimeالجمعة يونيو 13, 2008 12:32 pm

عالي يا مان والله



تلميذي في الطب النفسي ولا ايه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ahmed eed
العصفورة
العصفورة
ahmed eed


ذكر
عدد الرسائل : 1209
العمر : 38
ما هو حزبك الحكومة .المعارضة . المستقلين : رئيس المجلس
أسرة شبابنا : الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه 85e41b10
تاريخ التسجيل : 26/10/2007

الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه   الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Icon_minitimeالجمعة يونيو 13, 2008 12:38 pm

نفس الطلب
لو ما قراتش يا فيجو
رايك يبقى مغلوط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.6rbtop.com
فيجو
Administrateur
Administrateur
فيجو


ذكر
عدد الرسائل : 1213
العمر : 37
ما هو حزبك الحكومة .المعارضة . المستقلين : حكومتا وطنيتنا حماها الله
أسرة شبابنا : الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه 85e41b10
تاريخ التسجيل : 07/01/2008

الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه   الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه Icon_minitimeالخميس يونيو 26, 2008 5:05 pm

اوك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحياة لاتمنح احدا كل شئ وفى ناس بنفتكرهم حتى بعد مييييت سنه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
«.¸¸.·*¨`·» شبابنا «.¸¸.·*¨`·» :: .¸¸.·*¨`·» نفساوى شبابنااااا .¸¸.·*¨`·»-
انتقل الى: